الرئيسية

كان الإيمان العميق بحقوق المكفوفين في الانخراط في المجتمع وإبراز قدراتهم وإمكاناتهم الكامنة وطاقاتهم القاعدة التي انطلق منها المكفوفون الأوائل بمحاولاتهم المتميزة لإنشاء هذا المركز بالتعاون مع المجـلس الأعلى لشـــؤون الأسرة وإدارة ذوي الاحتياجات الخاصة ولجنة ذوي الاحتياجات الخاصة والهيئة العامة للشباب.

ويعد هذا المركز الأول من نوعه للمكفـوفين بالدولة، ولذلك كانت مبادرة إنشاء مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين خطوة تستحق التقدير لكل من ساهم في إبراز هذا المركز وتفعيل دوره.

آخر الأخبار